لازلـــتُ أتنفـس الصعـداء
جـُنونـاً ؛ وأقتبـسُ مـِن الأيـامـ
جَرحـاً
يغـرزنـي
ويحـتلنـي بـِ دون شُمـوخ ؛
لازلـتُ
أسبحُ وسـط عُثمـة مـِن
صـُراخ الأنيـن ؛ وأمتطـي جـّواد الحـسرة
فـ
قـد أصـبح
رفيـق دربـي الغـبي ؛
لازلــتُ أوبــخُ نفـسي ؛
أضـربُ
قلبـي ؛ وأحطمـُ أفكـاري
فـ لـَمْ يبقـي إلا الـذكري
الحمقـاء
؛ مـِن دلـك الحـُطامـ
لازلـتُ ولازلــتُ أجمعُ
الحـُروف
المـُتبعتـرة سـُحقـاً ؛ وألملمهـا رِفقـاً ؛ وأحـبسُ ذلـك
الفـؤاد
الشقـي
فـ لقد حطمنـي كـُلاً
لازلـتُ أبـكي ؛
وأصـرخ ؛ وأتعـدب ؛ مـِن قوانين البشـر التافهـة
فـ لـم أستطـع
إلا أن أنطـق النـونَ الـفاً ؛ والبـاء عـَينٌ
لا زلـتُ
عـاشقـاً
حـّتي الجـُنون لـ تـِلك الأمـال الطاهـر ؛ ولـ ذلـك الجمال الـدي
لمـ
يـَكفّ يومـاً عـن مـُغازلتـي
فـ لمـ ْ يبقـي معـها إلا
عـِشقـا
مجنونـاً يـصرخُ بـ الحـُب جيشـاً
ويلـون الغـد أمــلاً
؛
ويضـربُ درسـاً لـ ذلـك الامـس المـّيت
هِي قِصـة ٌ لا
تنتهـي
فـُصولهـا ؛ ولا تختصـرُ حـُروفهـا
هـِي أسطـر إشتـياق ؛
أسطـر حـُب ؛ أسطـر عـِشق ؛ أسطـر كـِبريـاء
لـ فتــاةً سلبت
كـُل
حـُزنـي ؛ وأختصرت الحياة معـي فـي كلمـة واحـدة وهـي
"
أحبــك
" مع تحيـــــاتــى ..
جـُنونـاً ؛ وأقتبـسُ مـِن الأيـامـ
جَرحـاً
يغـرزنـي
ويحـتلنـي بـِ دون شُمـوخ ؛
لازلـتُ
أسبحُ وسـط عُثمـة مـِن
صـُراخ الأنيـن ؛ وأمتطـي جـّواد الحـسرة
فـ
قـد أصـبح
رفيـق دربـي الغـبي ؛
لازلــتُ أوبــخُ نفـسي ؛
أضـربُ
قلبـي ؛ وأحطمـُ أفكـاري
فـ لـَمْ يبقـي إلا الـذكري
الحمقـاء
؛ مـِن دلـك الحـُطامـ
لازلـتُ ولازلــتُ أجمعُ
الحـُروف
المـُتبعتـرة سـُحقـاً ؛ وألملمهـا رِفقـاً ؛ وأحـبسُ ذلـك
الفـؤاد
الشقـي
فـ لقد حطمنـي كـُلاً
لازلـتُ أبـكي ؛
وأصـرخ ؛ وأتعـدب ؛ مـِن قوانين البشـر التافهـة
فـ لـم أستطـع
إلا أن أنطـق النـونَ الـفاً ؛ والبـاء عـَينٌ
لا زلـتُ
عـاشقـاً
حـّتي الجـُنون لـ تـِلك الأمـال الطاهـر ؛ ولـ ذلـك الجمال الـدي
لمـ
يـَكفّ يومـاً عـن مـُغازلتـي
فـ لمـ ْ يبقـي معـها إلا
عـِشقـا
مجنونـاً يـصرخُ بـ الحـُب جيشـاً
ويلـون الغـد أمــلاً
؛
ويضـربُ درسـاً لـ ذلـك الامـس المـّيت
هِي قِصـة ٌ لا
تنتهـي
فـُصولهـا ؛ ولا تختصـرُ حـُروفهـا
هـِي أسطـر إشتـياق ؛
أسطـر حـُب ؛ أسطـر عـِشق ؛ أسطـر كـِبريـاء
لـ فتــاةً سلبت
كـُل
حـُزنـي ؛ وأختصرت الحياة معـي فـي كلمـة واحـدة وهـي
"
أحبــك
" مع تحيـــــاتــى ..
