حبيبي الذي فقدته بالامس...
إلى حبيبي الذي فقدته بالامس ....
لم تعد لي حبيبا فقد ازحتك من حياتي إلى الابد اليوم أعلنها لك صريحة من الانثى التي كان يحلو لك أن تتغزل برقتها وروعتها ،لعلك نسيت أو تناسيت أن الانثى غيورة بطبعها لاتحب أن يشاركها فيمن تحب غيرها..
بالامس سمعتك تسمعها ماكنت تسمعني من عذب الكلام،بالامس لم تعد من أجلي كما كنت تقول.. تحملت انشغالك عني مرارا ولم ألومك على ذلك لانني كنت في كل مرة ألتمس لك العذر،وأنت بانشغالي عنك قليلا لم تعذرني ،واستبدلتني بسواي،حبيبي لقد قتلتني وطعنتني في الصميم...
ليلة البارحة تكالبت علي الهموم ،وهجر مقلتي النوم وسكنها بدلا منه الدموع التي جرحت مقلتي.نعم حبيبي يامن هو سبب شقاي فاقد أبكيتني وأحزنتني..أصبحت مصدرا لحزني ،وهما جديدا أضيفه لجملة همومي السابقة.أنا لم ألزمك بحبي،فأنت من دخل حياتي عنوة،وفرضت عليا حبك ،وحينما أحببتك وتعلق القلب بك ،وصرت جزءا هاما من حياتي ،أعلنت خيانتك وهيامك بغيري ،ماأسرع مانسيت حبي وماأسرع ماوجدت العوض عني ،إذن أنت لم تحبني يوما وكنت تتسلى بعواطفي وأحاسيسي..
حبيبي كم اتمنى أن تكون تلك خيرا مني وتعوضك عني وتنسيك حبي .لاتستغرب حبيبي فأنا تلك الانثى الاستثنائية التي أن أحبت أحبت بصدق وأن أعطت تعطي بغير حدود،أنثى خلقها الله بكما هائلا من المشاعر والعواطف التي بها استطيع أن احتويك،واعوضك عن غيري من بنات حواء ،ولكنك
بفعلتك تلك أضعت كنزا كنت تملكه يوما وكان بين يديك..
حبيبي أنت من اليوم لم تعد لي حبيبا ملهما ،كما لم أعد ملهمتك .كلماتك الرائعة والتي كنت تنسقها لي ولي أنا وحدي..أجدك بالامس منحتها لغيري ، لم أعد احتاج إليها ،وثق أنني لن انتظرك بعد اليوم بالرغم من حبي لك،وشمس مغيبي شارفت على المغيب من المكان الذي ألتقينا به أول مرة ،والذي تنعته دوما بأنه أحلى صدفة في حياتك،وأظنها كانت كذبة وأنا صدقتها..ارحل عن حياتي وإلى الابد ولا أريد منك مكاتيب ولا ردود لان ذلك سيصحي الالم داخلي،وسيقتل بي عزتي بنفسي ،وعزتي بنفسي عظيمة لاأسمح لاأحد أن يدوس عليها..
وأوكد لك لو قلبي اشتاق لك يوما سأنتزعه من بين أضلعي انتزاعا وأمزق حبك داخله..
قل عني ماشئت ولكن هذا جنون الحب وأنا مجنونتك..ويمكن جرحي سببه غروري وقد يكون غيرتي..وهذا هو شموخ الانثى...
ولكن ماقررته الآن هو رحيلك عن حياتي وإلى الابد..يامن مازلت حبيبي
تحياتي
إلى حبيبي الذي فقدته بالامس ....
لم تعد لي حبيبا فقد ازحتك من حياتي إلى الابد اليوم أعلنها لك صريحة من الانثى التي كان يحلو لك أن تتغزل برقتها وروعتها ،لعلك نسيت أو تناسيت أن الانثى غيورة بطبعها لاتحب أن يشاركها فيمن تحب غيرها..
بالامس سمعتك تسمعها ماكنت تسمعني من عذب الكلام،بالامس لم تعد من أجلي كما كنت تقول.. تحملت انشغالك عني مرارا ولم ألومك على ذلك لانني كنت في كل مرة ألتمس لك العذر،وأنت بانشغالي عنك قليلا لم تعذرني ،واستبدلتني بسواي،حبيبي لقد قتلتني وطعنتني في الصميم...
ليلة البارحة تكالبت علي الهموم ،وهجر مقلتي النوم وسكنها بدلا منه الدموع التي جرحت مقلتي.نعم حبيبي يامن هو سبب شقاي فاقد أبكيتني وأحزنتني..أصبحت مصدرا لحزني ،وهما جديدا أضيفه لجملة همومي السابقة.أنا لم ألزمك بحبي،فأنت من دخل حياتي عنوة،وفرضت عليا حبك ،وحينما أحببتك وتعلق القلب بك ،وصرت جزءا هاما من حياتي ،أعلنت خيانتك وهيامك بغيري ،ماأسرع مانسيت حبي وماأسرع ماوجدت العوض عني ،إذن أنت لم تحبني يوما وكنت تتسلى بعواطفي وأحاسيسي..
حبيبي كم اتمنى أن تكون تلك خيرا مني وتعوضك عني وتنسيك حبي .لاتستغرب حبيبي فأنا تلك الانثى الاستثنائية التي أن أحبت أحبت بصدق وأن أعطت تعطي بغير حدود،أنثى خلقها الله بكما هائلا من المشاعر والعواطف التي بها استطيع أن احتويك،واعوضك عن غيري من بنات حواء ،ولكنك
بفعلتك تلك أضعت كنزا كنت تملكه يوما وكان بين يديك..
حبيبي أنت من اليوم لم تعد لي حبيبا ملهما ،كما لم أعد ملهمتك .كلماتك الرائعة والتي كنت تنسقها لي ولي أنا وحدي..أجدك بالامس منحتها لغيري ، لم أعد احتاج إليها ،وثق أنني لن انتظرك بعد اليوم بالرغم من حبي لك،وشمس مغيبي شارفت على المغيب من المكان الذي ألتقينا به أول مرة ،والذي تنعته دوما بأنه أحلى صدفة في حياتك،وأظنها كانت كذبة وأنا صدقتها..ارحل عن حياتي وإلى الابد ولا أريد منك مكاتيب ولا ردود لان ذلك سيصحي الالم داخلي،وسيقتل بي عزتي بنفسي ،وعزتي بنفسي عظيمة لاأسمح لاأحد أن يدوس عليها..
وأوكد لك لو قلبي اشتاق لك يوما سأنتزعه من بين أضلعي انتزاعا وأمزق حبك داخله..
قل عني ماشئت ولكن هذا جنون الحب وأنا مجنونتك..ويمكن جرحي سببه غروري وقد يكون غيرتي..وهذا هو شموخ الانثى...
ولكن ماقررته الآن هو رحيلك عن حياتي وإلى الابد..يامن مازلت حبيبي
تحياتي